لا تخاف أَنا لستُ أَبكى

  لا تخاف أَنا لستُ أَبكى

إِنما هى اثار السهر

جفا النوم عيني و أَمضيت ليلى

أُفكر فيك يا وجه القمر

كيف تطلب منى الفراق

و تقول زورا إنه القدر

و تقتل حلما وليدا بعينى

و تنزعِ قوسا من قلب الوتر

و تفوق موج البحرِ غدرا

ويكون قلبك قاسيا كالحجر

فى العشق دوما أَطاعك قلبى 

فهل له الان أَن يعتذر ؟

فلن يطيق قلبى يوما فراقك 

و لو قبل الندى فراق الشجر

فلا تصر فى طلب الرحيل

وتلقى بقلبى فى حضن الخطر

و لا تفلت يدى من يديك

و تحرم ظمئى من حب المطر

فأذا ما كان يرضيك فراقى 

فدع دمعى يفيض و ينهمر

و لا تخاف أَنا لست أَبكى

إِنما هو قلبى الذى يحتضر

أهواك وانــــــــــــت لاتدري

هذا قدرك...وهذا قدري

أهواك وانت لاتدري

أخاف أن أفقدك

أبتعد عنك واشتاق أنظرك

لاتسمع مني احبك

رغم اني أكاد اعبدك

يكفيني انني احبك بصمت

وتظن اني اهجرك

يكفيني انني اراك وانعم برضاك

دون ان احدثك او ازعجك

دون ان انتظرك ولاتاتي

فان اشتاقك وانت لاتدري

هذا قدرك ان تظلمني

وان احبك واعشقك فهذا قدري

يذوب لساني في تفاصيل حبك

وأتمنى لو أفنــــي عمري في حضنك أتألم

أبكي بلا سبب وأكــــــون كالطفله لا تتكلم

أتمنى أن يذوب لساني في تفاصيل حبك

لا أريد غير لغة حضنك حبيبي أن اتعلم

وتكون حقيقة بين يديـــــــــــــك فقد تعبت

وانا أرسمـــــــــــــك فوق و سادتي و أتوهم !!!!!!

لك أقول أحبك كل صباح و مساء .

لك أنت أكتب يا هبة السماء . .

لك أهدي كلماتي دون نفاق أو رياء . .

و من أجلك أضحي بـ عمري كأرخصِ فداء . .

لك أقول أحبك كل صباح و مساء . .

و على قلبك أصرخ مناديه فـا لبي النداء . .

فـ إسمك يا عبدا لله بات لي حروفا و هجاء . .

و في بعدِك صار بيني و بين النومِ عداء . .

بدونك أشعر بأن الدنيا فارغة جرداء . .

و إن حاول أن يحآدثني أحد من معشرِ الرجال . .

أجيبهم بصمت أو جفاء . .

فـ القلب لك وحدك يآ أروع رجل . .

لملمني و مزقني أشلآء

أحبك و مالى فيك حيلة

أنا العاشقه رُغم أنفى

أنا العاشقه كيف أُخفى

يذوب القلب و لا أقدر

لجراح القلب أن أشفى

و فى مقلتىَّ للدمع منفى

أُبعِدُ الحزن إليه و أنفى

أتظاهر بأنى صخرٌ أصمٌ

فلا يرى الــــكونُ ضعفى

و أخلو لنفسى فيكوينى

جمر الهوى و يرتد طرفى

فيزداد ألمى و يشتد نزفى

و أجمع كل دقات قلبى

لتتغنى باسمك و يئن عزفى

و أقيم قداساً و أدعو أن

أكْمُلَ يوماً و أن أجد نصفى

فأنا فى الفراق شبه حيه

وكيف لجراحى ان اشفى

أحبك و مالى فيك حـــــيلة

و كيف لى أن أُنكر و أنفى

فإن كان قتلى يرضيك عنى

فليتنى ألقى يا عمرى حتفى

أشتاق إليك

أشتاق إليك

فـألمس يدي . . لأشعر بحنان يدك

أشتاق إليك

أغمض عيناي . . .لأبتسم وألقاك

أشتاق إليك

فأرسم جمال روحك بحروفي . . لاراك

أشتاق إليك

فأغنّي إحساس صوتك . . وأعذب أشعارك. .فأتوه بين ذراعيك

أشتاق إليك

فأهمس اسمك بأعذب الألحان

أيها النجم الساكن بسماء قلبي

اااااااااااااه لو تعلم كم انا احبك

دعنــــي آآحبــــك كمـــا آآشــــاء ..

متمردة آآنـــا فـي عشقــك ..

و عشـــق حكايتنـــــا ..

فــ دعنـــي آآحبـــك كــمـــا آآشــــــاء ..

دعنــــي آآكــــون النـــــار و المــــاء ..

الصبـــح و المســــاء ..

الضحك ـ و البكــــاء ..

و مــن جدايــــل شعـــري ..

دعنـــــي آآصنــــع قيــــودك ..

و علـــى قلبــــي آآحفــــر حروفــــك ..

و آآختصـــر حـــدودك ..

فــ دعنــــي آآحبــــك كمـــا آآشــــاء ..

و دعنــــي آآتمـــرد فـــي عشقــــك ..

كمـــــا آآشـــــاء ..

فــ آآنـــــا يــــا سيــــدي ..

آآنثــــــى مـــن مدينـــــة الغــــربــــاء ..

DANDASH

ولا شىء يبعدك عنى

أتفهم اضطرابك  سيدى

و أَشعُر بكل مخاوِفك

فأنت لَم تُقابل مِثلى

بين أَصحابك و معارفك

و لن تجد أَحدا يُشبهُنِى

فِى سجل الأَسمَاء فِى هاتفك

أَتفهمُ خوفك من اقترايى

و رفضك لهمسى و شفاهى

و رفضك لوترِى أَن يعزفك

و رفضك كل قصائدى

و هِى تبكى أَمامكِ و تنزِفك

أتفهم كتمانك سيِدى

واستحلفك

ان تبقى كما انت لقلبى

ولا شىء يبعدك

دعنى أحبك هكذا

دعنى أحبك هكذا

بعلو الصوت و السكوت

دعنى فى عينيكِ أحيا

و إذا غبت عنى أموت

و كفننى بهذى الرموش

و اجعل قلبك لى تابوت

دعنى أكون قيساً لمرة

أمارس الجنون و الهذيان

و أكتب اسمك على الطرقات

و أرسم وجهك على الجدران

و أحكى عنك لكل الورد

فـ تغار من عشقى الأغصان

دعنى أكون ملكك يوماً

و فى كفيك أُنشئ قصرى

و أنهى عصور القهر بيدى

و من شفتيك يبدأ عصرى

دعنى أكون مهزومه" منك

مغلوبه" منك مملوكه" منك

فهزيمة قلبى من عينيك

فيها يا عمرى قمة نصرى

رفقاً حبيبى بقلبٍ أنت ساكنهُ

قالوا حدثينا عمن احببتى !!!!

عمن تركتى من اجله الدنيا وله اخترتى !!

عمن ملك هواكى ولهواه استلمتى!!!

عمن عينكى عنها لاتميل اذا رأيتى !!

متى التقيتم واين فى هواه وقعتى !!

ومتى صرحتى بحبه ومتى به صرختى !!

اجبتهم ريثكم اتدرون انى له عشقت .

رأيته فى احلامى وفى عينه ذوبت.

ودق قلبى بهواه عندما فى عينه نظرت.

وضاعت بين ثناياه احلامى فاستيقظت.

وضرب على اوتار قلبى وبالحب عزفت.

لحن الحب عزفنا ولحن الهجر اليوم تركت .

فى عينيه يضيع عمرى واشعر انى ماولدت.

فى قصص العاشقين ما مثل هذا قرأت.

قلبى يدق بعنفوان حبه اذا ما له وصفت.

وشربت من كأس الحب كأس وفى اذنه همست.

سألنى ماذا تقولى قلت احبك وبها عاليا صرخت.

يا املا عشت عليه عمرا وفى احلامى به التقيت.

لم تعد املا واصبحت واقعى الذى له انتظرت.

اتنفسك عشقا ولا ازفرك حتى لو انتهيت.

اسكنتك قلبى فانظر حبى وقلى ما رايت.

اعلمتم ياسائلى حبيبى هاهو الذى ذكرت

========

إليكَ كل العبارات من اجلك مُنتهى الاشواق بين مُقلتيك ملتقى الأشعار فرفقاً حبيبى بقلبٍ أنت ساكنهُ وأنت فيهِ متفرد وأنت سيد العُشاق رفقاً حبيبى فإنى بين يديك أغيبُ وتهمس إليك هذه الدقات فتخبرك أحبك أحبك مهما الزمان طال

لا تعشقنى بهدوء

لا تعشقنى

بطريقة الفلاسفة

و الساسة

لا تعشقنى بهدوء

و تفاوض و لباقة و كياسة

اجتاحنى .. هاجمنى

احتلِّنى و زيد فىَّ احتلالك

و أنا سأُشعل نيرانك

و أُزيد فى قلبى اشتعالك

و لن أسمح لكِ يوماً

بالانسحاب و التقهقر

و لن أسمح

لنفسى بعقد هدنة

معكِ و لا بأخذ لحظة تحرر

و لن أعلن استقلالى عنك

و لن أدعك تهنئ أبداً باستقلالك

أنساك .. دا كلام أنساك .. يا سلام أهو دا اللي مش ممكن أبدا

أغلقتُ قلبى يا سيدى

أغلقتُ قلبى يا سيدى

و استقلتُ من قلوب الرجال

و أخذتُ إجازة مفتوحة من الحب و من الشعر

و منحت العصافير إجازة من الغناء

و بدأتُ أبحث عن عينك

كل صباح بين الندى

و بين النجوم و عند القمر كل مساء

و عدتُ كثيراً بخيباتى

و آمالى أشيعها بدمع عينى إلى السماء

فتبكى لأجلى غيماً و مطراً

يغسل أحزانى و يُصرُّ قلبى على البقاء

فى انتظارك أميرى دون عناء

فاقلبى لا يجيبنى حين أسأله :

لماذا يهوى فى عينكِ

الموت عشقاً و الفناء ؟

جئتكَ لأتنفسُ منك عشقاً

كنتُ أعلمُ أنك مُحرقى

و فى العشق يوماً لن نلتقى

زدتنى بالقرب دمعاً و ناراً

فلماذا لقربكَ لم أتقِى ؟!

لماذا أمنتكَ على قلبى

و فقدتُ عقلى و منطقى

كم كان عشقى لقلبك راحة

و كم كان عشقكَ مُرهقى

علمتُ منذُ البدءِ أنك

عابر لسبيل قلبى .. مُفارقى

كذّبتُ ظنِّى فيكَ و قلتُ

أنك من ظنونى معتقى

فلا من الظنون أعتقتنى

و لا فى الغروب كنت مَشرقى

كم ذُقتَ من طيب محبتى

و بأوزارك أثقلت قلبى و عاتقى

اكتفيتُ من الدنيا بعشقكَ وحده

ظننتُ أنى بهذا العشق أرتقى

أخذتنى لعنان السماء و تركتنى

بينها و بين الأرض معلّقِ

أوهمتنى بأحلامٍ و آمالٍ و خذلتنى

و أدميتَ عينى و مهجتى

فررت من أحزانى لقلبك هاربه

كنتُ أظنك منها سارقى

فأهديتنى للأحزانِ فريسةً

و تركتنى فى خطر محدقِ

جئتكَ لأتنفسُ منك عشقاً

فوجدتكَ قد صرتَ خانقى

ظننتكَ من همومى منقذى

فصرتَ أنت فى الهموم مغرقى

شبيه العاشقين إليك عنى

و كفاك عبثاً بهالقلب الشقى

فالقلبُ قد ملّ منك الأمانى

فأمانيكَ مقصلة و قلبك شانقى