فهل من ضمــــةٍ يكسوها الحنين ,, ودفئ بين ضلوعك للأهِ يُنسينى 


وصمــــــــتٍ وهمـــــسٍ بالعيونِ ,, وقطراتٍ مـــــــن الهوى تُسقينى 


وأغفو وكـأنى طـــفلاً صغـــــير ,, مهـــــــدهُ ذراعيـــــــكِ تَحمــــينى 


أتسمع ندائـــــــى حبيبى ,, أم حتــــى فى الأحـــلامِ تعــصينى 


أم ســــــــأجدُ مــنـــكِ حينها ,, رقة الإحساس يأسُرنى ويـــــهدينى 


ولمســــــة يديـــــكِ ستقـــــتل ,, كل الألام التـــــى كانت تُعــادينى 


ونظرة عينيكِ حتمـــاً ستُنسينى ,, وفـى عشـــــق الأحداق تُبقينى 


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق